برأيي إن أبسط مرحلة من مراحل تعلم أي علم هي [التواجد في محيطه].
بس تكون في الجو، بس تعرف وش قاعد يصير، أسماء لأشخاص بالمجال، أعمال أثارت ضجه فيه، مجموعة كتب موصى بها، مجموعة فيديوات تطرقت له، مجموعة زملاء يشاركون هالاهتمام، مجموعة متابَعين مهتمين كذلك في أي شبكة اجتماعية.
البيئة (الذهنية/الفعلية) هي ابسط مراحل الاستعداد، أما إنك تخطط توصل القمر وإنت ماتعرف مقر وكالة ناسا ولا تعرف كم قمر بالمجرة فواضح إنك موقاعد تقرب.
هل يكفي الاطلاع؟ لأ. جوهر عملية التعلم هو التدريب/الممارسة.
وهذي هي الفكرة من سلسلة إحداثي صفر. صفر. مالانهاية … أحاول أتبنى هالفكرة واستعرض اساليب فنيه حبيتها مع تطبيقي لها.
من مدة ونا عاجبتني الأصباغ ع الأيادي، فيها شيء حلو، بسيطة ومُلفتة كأنها مشاهد تجريدية.
التطبيق المنزلي :
ماأقدر أقول إنها ناجحة تمامًا، لكني راضية عنها كون إنها ماأخذت من وقتي اكثر من 10 دقائق ولاتوفرلي مصور جيد/اضاءة، فـ أي وقت لاحق تجيني فكرة أقدر أستفيد منها بالآلوان عاليد بكون متأكدة إني أقدر أنفذها لو جلست عليها بضمير.
أخيرًا،
كيف اُستخدم هالتكنيك في مجال الإعلانات؟
تطبيق أعجبني للفكرة –متجر مجوهرات– قدر يستعرض منتجاته بطريقة مثيرة للإهتمام.