عندما انضممتُ لبكسار أول مرة … لم اكن قد عملتُ مسبقًا في القصص، على الرغم من مهاراتي واهتماماتي، لم يخاطر أيٌ من الاستوديوهات المحلية لأعطائي الدور الذي أريده، وجدتُ نفسي عالقًا في حالة عدم الثقة بسبب نقص الخبرة، وعدم القدرة على أخذ الخبرة بسبب نقص الثقة.
الوسم: سرد القصص
كيف تقول الشركات قصتها؟ | Sorytelling
للقصة قُوة لايستهان بها، قد لاتكون سردًا لكفاح عادي بل قد تحمل قيمةً من قيم الشركة كذلك .. انظر جميعنا نتذكر الكراج الذي بدأ منه ستيف جوبز أو و قوقل أو غرفة نوم مؤسس ديل …..